5 Simple Techniques For الذكاء العاطفي عند المرأة
5 Simple Techniques For الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
لذا تُعدُّ الخطوة الأولى لتحسين الذكاء العاطفي هي تعلُّم كيفية إدارة التوتر.
الملل أحد أكبر معوقات الإبداع، والإبداع العاطفي يظهر من خلال القدرة على فهم مشاعر الآخرين، والتعاطف والتفاعل معها تعاطفاً إيجابياً وتوجيهها توجيهاً صحيحاً.
الذكاء الاجتماعي: هو إقامة العلاقات مع الآخرين والتفاعل معهم.
إن أردتَ الشعور بشعور صحيح، فقم بالشيء الصحيح دون داعٍ للتفكير أو بذل الجهد.
كما أنَّها ستكون أكثر قدرة على تفهُّم مشاعر الموظفين والتعامل معهم ومع الضغوطات المحيطة بها بكلِّ إيجابية، وخاصةً المرأة العاملة إذا كانت متزوجة ولديها أطفال وتقع على عاتقها العديد من المسؤوليات.
شاهد بالفيديو: أركان الذكاء العاطفي الستة (طرق رفع الذكاء العاطفي)
يجب ترسيخ هذه العادة في وقت مبكر من مرحلة الطفولة، ولكنَّها ضرورية في مرحلة ما قبل المراهقة، فإذا أردت أن يصبح الأطفال أشخاصاً مستقلِّين ويعتمدون على أنفسهم، يجب أن تغرس فيهم شعوراً قوياً بقيمة الذات، وذلك من خلال الاعتماد عليهم اعتماداً ملموساً، فحينما يملؤك الرضى عند مراقبة أطفالك المراهقين، انتبِهْ لما يفعلونه لتكتشف النشاطات التي تحفزهم تحفيزاً إيجابياً، وتعطيهم مهاماً وأعمالاً هامة بناء عليها.
عندما يتعلَّق الأمر بالذكاء العاطفي، يشير التحفيز إلى التحفيز الداخلي، والذي يعني أن يعتمد الشخص على تحفيز ذاته وتطويرها وجعل نجاحاته حافزاً مهماً له بدلاً من يعتمد على الآخرين في تحفيزه وتتوقف حياته إذا توقف التحفيز الخارجي والثناء من قبل الآخرين وكم يتوقف العطاء بتوقف المدح والثناء إذا لم يكن هناك دافعاً داخلياً وتحفيزأ ذاتياً
ومن الجدير بالذكر أنَّ بعض المتخصصين قد أكدوا أنَّ الذكاء العاطفي يمكن نون اكتسابه بالتعليم، وأنَّ التدريب والوقت كافيان لذلك.
فكِّري في ماهية تلك المشاعر، ما هي؟ وما هي أسباب ظهورها؟ وكيف تعالجينها؟ وما هي الخطوات التي يجب أن تبدئي بها لتحسين علاقتكما أو تعزيز مسببات السعادة إن لم تكن هناك مشاعر سلبية؟
يتمتَّع الأطفال بالذكاء العاطفي بطبيعتهم، فيكوِّنون الصداقات بسهولة، ولديهم القدرة على الفرح دوماً؛ لأنَّهم مجبولون على التعاطف وعيش التجربة العاطفية بكلِّيتها، ثمَّ نسيانها والمضي قدماً، لذا أصغِ إلى أطفالك وتعلَّم منهم، وستنمِّي ذكاءك العاطفي، وتعزِّز المرونة والاحترام المتبادل في العائلة.
يتناول كِتاب "الذكاء العاطفي والاجتماعي: العلاقة بين العقل والقلب" للمؤلف محمد عبد الغني هلال؛ الذكاء العاطفي والاجتماعي بكل حيثياتهما، وتتمثل محتويات الكتاب بما يلي:
يُظهر الاعتذار عند ارتكاب الأخطاء أنَّك تحترم أطفالك المراهقين وتعدُّهم أشخاصاً ناضجين، فلا يضطرون بذلك إلى تقبُّل أخطائك بحرج، ولا تتراكم مشاعر الاستياء بينكما.
في الوقت الذي يكتسب فيها المرء مهارات الذكاء العاطفي والاجتماعي، فهذا يعني أنه قد اكتسب مهارات إحداث التوازن بين العقل والقلب، وبهذا التوازن فهو يحقق مجموعة من الفوائد الهامة وهي: